الرابطة المغربية للمكفوفين وجمعية مولاي الحسن تدعم يوم دراسي حول التربية الدمجية

محمد سعيد الاندلسي

نظمت  الرابطة المغربية للمكفوفين وضعاف البصر بالتعاون مع جمعية مولاي الحسن لإنقاذ الضرير يوم دراسي مهم حول التربية الدمجية، في إطار جهودها المستمرة لتعزيز التعليم المتساوي والشامل لجميع فئات المجتمع.

 

**التحديات المتعلقة بالتربية الدمجية:**

1. **التأهيل التربوي:** تقديم التأهيل التربوي المناسب يعد أمرًا أساسيًا لضمان فعالية عملية التعلم والتدريس لدى ذوي الاحتياجات الخاصة.

 

 

2. **الدمج الدراسي والرياضي:** يتطلب تحقيق الدمج الدراسي والرياضي اتخاذ إجراءات مدروسة وبرامج متخصصة لتلبية احتياجات الطلاب.

3. **تدريب المعلمين والأساتذة:** ضرورة تطوير برامج تدريبية متخصصة للمعلمين والأساتذة لتمكينهم من التعامل الفعال مع التحديات التي قد تواجههم.

**آفاق التربية الدمجية:**

1. **تعزيز المساواة والمشاركة:** تسهم التربية الدمجية في تعزيز مبدأ المساواة وتشجيع المشاركة الفعّالة لجميع الطلاب.

2. **تحقيق الاستدامة الاجتماعية:** يساهم الاستثمار في التربية الدمجية في بناء مجتمع أكثر استدامة اجتماعيًا.

 

 

3. **تعزيز التنوع والتضامن:** تعكس التربية الدمجية التنوع الاجتماعي وتعزز قيم التضامن والتعاون بين أفراد المجتمع.

بهذا النشاط الدراسي، تسعى الجمعية إلى فتح باب الحوار والتفاعل حول التحديات والفرص المتعلقة بالتربية الدمجية، وتشجيع التعاون بين مختلف الجهات لضمان توفير بيئة تعليمية متكاملة وشاملة لكافة فئات المجتمع.

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى