مجلة رائدات
عقد المكتب المسير لجمعية حضانة طنجة للرضع والأطفال المتخلى عنهم اجتماعا استثنائيا صباح يوم السبت 13أبريل2019بمقر الجمعية إثر نشر مقال يشنع برئيسة الحضانة.
وهذا نص البلاغ :
بسم الله الرحمان الرحيم
نشرت إحدى وسائل الإعلام الإلكترونية مقالا ‘أعادت نشره عدد من وسائل التواصل الاجتماعي يسيئ الى رئيسة جمعيتنا حضانة طنجة للرضع والأطفال المتخلى عنهم السيدة خديجة بوعبيدي وينسب إليها مجموعة من الأفعال والاكاذيب التي يجرمها القانون والتي لا يمكن أن تصدر من سيدة وهبت وقتها لأبناء حضانتنا خاصة وللاعمال الإجتماعية عامة ومعروف عنها أياديها البيضاء واسهاماتها الخيرية خارج نطاق الحضانة. إن الصاق التهم الواردة في المقال بالسيدة الرئيسة هو اتهام صارخ لكل أعضاء المكتب المسير باقتراف سلوكات تتعارض مع الأخلاق الإنسانية والقوانين الوطنية والدولية.
إننا اذ نندد بهذه الاتهامات الموجهة إلينا جميعا في شخص رئيستنا فإننا سنلجأ الى القضاء ليقول كلمته ويكشف من وراء هذه الحملة الخسيسة الهادفة الى إفشال العمل الإجتماعي الناجح وخلق البلابل في الأوساط التي لها علاقة بالعمل الإجتماعي.
وحتى يكون الرأي العام على بينة من القوانين المنظمة لكفالة الأطفال فإن أي رضيع أو طفل لايمكن أن يلج الحضانة إلا باذن الشرطة والنيابة العامة ولا يمكن تسليمه إلى الكافلين إلا بأمر منها ووفق مسطرة قانونية.
إ ن أعضاء المكتب الذين حضرو الإجتماع يجددون ثقتهم في رئيستهم السيدة خديجة بوعبيدي ويعتبرون هذه الحملة الدنيئة هي ضريبة نجاح الجمعية وهدفا لإشغالها وإدخالها في متاهات فارغة وهو الأمر الذي لن يثنينا عن مواصلة أهدافنا النبيلة.
(بسم الله الرحمان الرحيم ،ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ‘صدق الله العظيم. عدد من وسائل التواصل الاجتماعي يسيئ الى رئيسة جمعيتنا حضانة طنجة للرضع والأطفال المتخلى عنهم السيدة خديجة بوعبيدي وينسب إليها مجموعة من الأفعال والاكاذيب التي يجرمها القانون والتي لا يمكن أن تصدر من سيدة وهبت وقتها لأبناء حضانتنا خاصة وللاعمال الإجتماعية عامة ومعروف عنها أياديها البيضاء واسهاماتها الخيرية خارج نطاق الحضانة. إن الصاق التهم الواردة في المقال بالسيدة الرئيسة هو اتهام صارخ لكل أعضاء المكتب المسير باقتراف سلوكات تتعارض مع الأخلاق الإنسانية والقوانين الوطنية والدولية.
إننا اذ نندد بهذه الاتهامات الموجهة إلينا جميعا في شخص رئيستنا فإننا سنلجأ الى القضاء ليقول كلمته ويكشف من وراء هذه الحملة الخسيسة الهادفة الى إفشال العمل الإجتماعي الناجح وخلق البلابل في الأوساط التي لها علاقة بالعمل الإجتماعي.
وحتى يكون الرأي العام على بينة من القوانين المنظمة لكفالة الأطفال فإن أي رضيع أو طفل لايمكن أن يلج الحضانة إلا باذن الشرطة والنيابة العامة ولا يمكن تسليمه إلى الكافلين إلا بأمر منها ووفق مسطرة قانونية.
إ ن أعضاء المكتب الذين حضرو الإجتماع يجددون ثقتهم في رئيستهم السيدة خديجة بوعبيدي ويعتبرون هذه الحملة الدنيئة هي ضريبة نجاح الجمعية وهدفا لإشغالها وإدخالها في متاهات فارغة وهو الأمر الذي لن يثنينا عن مواصلة أهدافنا النبيلة.
(بسم الله الرحمان الرحيم ،ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ‘صدق الله العظيم.
زر الذهاب إلى الأعلى