بدأت حياة الفنان الصاعد ” حمزة ناجمي ” الملقب ب ” JOCK LsmaR ” ابن منطقة سيدي يحيى زعير في سنة 2000 وهو موهوب في فن الراب المغربي منذ سنة 2018 حيث تعاطى لهذا الفن منذ سن 18 عشرة سنة من عمره لهذا الفن الشبابي الجميل من حيث الكلام ومعالجته للقضايا الاجتماعية والإنسانية..
بدأت تجربته في مجال الراب رفقة العديد من المبتدئين حيث يغني ” JOCK LsmaR ” كما يحب أن يطلق على نفسه، الراب على إيقاع مختلف في عدة قضايا اجتماعية التي مزقته الصراعات الداخلية في المجتمع لسنوات عديدة الى يومنا هذا .
بدأ ” JOCK LsmaR ” البالغ من العمر20 عاما والمعجب منذ صغره بمغني الراب الأمريكي توباك، بدا الغناء عندما كان في 18 من عمره ويأمل أن تكون له مسيرة فنية عالمية في يوم من الأيام.
وقال ناجمي في تصريح لمجلة ” رائدات مجلة الاسرة العربية ” أنا اعتقد أنني قد ولدت لأكون فنان راب مؤكدا انه في الطريق الصحيح لصعود سلم النجومية ” وجدير بالذكر أن بداية المشوار لم تكن سهلة بالنسبة لمغنيِ الراب الشاب المتألق حمزة ناجمي حيث تركزت جل أغانيه على معدل البطالة المرتفع وحقوق المرأة والشبان الضائع والفاشل في معترك الحياة فهو في الغالب يغني أغاني أعظمها عن الأوضاع الاجتماعية.
الفنان حمزة له عدة أغاني من بينها “ضايعين “و”سيلافي”و”البرازيل”و”المرحوم” و”ندمت أيما”.. وقريبا سيتم اصدار أغنية جديدة تحت عنوان” KANSIIR كنسير ” التي تعالج الواقع المغربي المعاش،
فكل أغاني الفنان الصاعد ذات طابع اجتماعي صرف يعالج عدة قضايا اجتماعية وإنسانية وتربوية بقالب فني جميل محاولا اثارة العديد من القضايا وبعث برسالة عامة الى أصحاب القرار ومحفزا على اخد المبادرات وحلها كل حسب موقعه..