نجاح اللقاء التواصلي حول موضوع الملتقى الدولي الصداقة المغربية الإسبانية للفنون الحرب
نظمت الجمعية المغربية البيدوكاي دو بتنسيق مع الإتحاد الوطني المغربي للباكيدو وفنون الحرب المتشابهة يوم السبت الماضي 2 يوليوز 2022 بالقاعة المتعددة الاختصاصات بمركز. التكوين وتقوية قدرات الشباب أرض الدولة ببني مكادة ابتداءا من الساعة الخامسة والنصف مساءاً لقاءات تواصليا حول موضوع الملتقى الدولي للصداقة المغربية الإسبانية لفنون الحرب المتشابهة الذي تعتزم تنظيمه الجمعية بشراكة مع مقاطعة السواني يوم 2022/07/31 بالقاعة المغطاة بطنجة بمشاركة دولة اسبانيا والجالية المغربية ببلجيكا إضافة إلى ذلك جمعيات من مختلف مدن المملكة المغربية.
في البداية تمت تلاوة القرآن الكريم وبعدها النشيد الوطني تم اخدت الكلمة السيدة فاطمة الزهراء السوعايدي رئيسة الإتحاد الوطني المغربي للباكيدو وفنون الحرب المتشابهة رحبت بجميع الحاضرين كما ألقت في موضوعها عن أهداف الإتحاد وموقعه في هذا الملتقى الدولي لفنون الحرب المتشابهة المقبل واصرارها الدائم في التعاون من أجل الرقي بهذه الرياضات لفنون الحرب المتشابهة والعمل على انجاح هذا الحدث الرياضي الدولي إن شاء الله.
وبعدها اخد الكلمة السيد إبراهيم المرابطي المندوب والممثل الرسمي للجامعة الدولية لمجموعة من الفنون الحربية المتشابهة بالمغرب تطرق من الناحية التنظيمية وافاق هذا الملتقى الذي يعد محك لممارسي فنون الحرب المتشابهة والرفع من مستواهم الثقني والثقافي الرياضي .
ثم اخد الكلمة السيد حسن الفقيه المدير الثقني الوطني للباكيدو تطرق في موضوع ماهو قانوني وتقني للعبة والاستعدادات المقبلة للمشاركين حتى يتمكنوا من تمثيل المغرب أحسن تمثيل في الملتقى الدولي لفنون الحرب المتشابهة.
وبعده.اخد الكلمة السيد عادل اميدن عضو المكتب التنفيذي للاتحاد المغربي لتنين العرب بالمغرب عبر فيها عن فرحته ومشاركته في هذا اللقاء التواصلي وعن حسن الاستقبال من طرف ساكنة مدينة طنجة والجهة المنظمة لهذا اللقاء التواصلي وأكد على مشاركته لتمثيل نوعهم الرياضي في الملتقى الدولي لفنون الحرب المتشابهة.
وفي نهاية اللقاء التواصلي تم تقديم عروض الواحات فنية رياضية من طرف تلاميذ مؤسسة بولعيش اليزيدي للتربية والتعليم ألاولي بطنجة.
عروض اخرى من طرف جمعية اشبال طنجة للثقافة والرياضة بطنجة..
ولقد نالت هذه. العروض واللواحات التعبيرية اعجاب الحاضرين.
فتحية للفاعلين الجمعاويين الذين يعملون يد في يد وفي إطار خلق جو من التعاون مبني على أسس ومبادئ سامية.