نعم ،كما تعودتم من شباب منظمتنا البيت العربي ، انتقلنا نحو أجيال المستقبل، بشراكة مع مؤسسة البخاري بطنجة، لنحيي جذوة لم تنطفئ و لن تنطفئ للإنتصار و الصمود و العنفوان..
اطلقنا مع تلميذات و تلاميذ مغربنا العربي المقاوم و المساند بشعبه و قواه الشريفة لقضية العرب و المسلمين الأولى “فلسطين” و عاصمتها الأبدية “القدس الشريف”..
مسابقة ثقافية توعوية بقضيتنا فنطقت الأجيال الصاعدة بوعي متحرر بعبارات فلسطين لاضفة و لا غزة، بكيان صهيوني محتل لا إسرائيل..
حملوا صور شهداء الأمة على مر التاريخ و اخترنا منهم الشباب صبايا و رجال.
غنينا مجتمعين “موطني..موطني”..
غرسنا و غرسوا شجيرات بأسماء شهداء العودة، و شجرتي زيتون بإسمي الدولة و العاصمة “القدس عاصمة فلسطين”..
كذلك نفهم فلسطين ،في منظمتنا “البيت العربي” “نضال بالميادين..نضال بين الأجيال..تحرير للوعي..إنتصار للمقاومة..ثبات على الممانعة..منابر الشرف فقط تعنينا”.