كفاح المرأة بين التحدي والتشهير: معركة ضد محاولات تشويه السمعة والدعاوى الكيدية

بقلم : مهى الفلاح

السعدية صنيبة شخصية كرست حياتها لخدمة المسنين والمحتاجين، وقد حققت إنجازات ملموسة من خلال المركز الاجتماعي الذي تشرف عليه. نجاحها في هذا المجال جعلها محل تقدير من جهات رسمية ومدنية، كما أنها حصلت على اعترافات متعددة بدورها الاجتماعي والإنساني من خلال شواهد تقديرية من جميع الدول العربية كذلك.
كأي شخصية فاعلة في المجتمع، قد تواجه السعدية صنيبة انتقادات أو محاولات للتشويه، سواء من جهات لها مصالح خاصة أو من أفراد لا يتفهمون طبيعة العمل الاجتماعي. بعض هذه المحاولات قد تكون بسبب سوء فهم، بينما قد يكون البعض الآخر بدوافع شخصية أو تنافسية.

كرست جهدها ايضا للمستضعفين للمسنين والأرامل والأيتام و كل الفئات الهشة بضواحي سيدي علال البحراوي، واستفادتهم أيضا من الإعانات فكل المناسبة والاستفادة من قفف رمضان وأضحية العيد.

 

رغم هذه المحاولات، فإن الواقع يثبت أن عمل السعدية صنيبة يظل قائمًا ومؤثرًا، وأن دعمها من قبل المجتمع والجهات المختصة يؤكد نزاهتها والتزامها بخدمة الفئات الهشة. إنجازاتها تتحدث عنها، والاعتراف الرسمي بجهودها دليل على مصداقيتها.

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. الناجح دائماً يتعرض للانتقاد والتجريح
    يحاولوا تضليل الرأي العام ليغطوا على فشلهم
    شكراً الأستاذة مهى فقد انصفتي السعدية بقلمك الراجح

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى